منذ 4 أسابيع
|
#7411
|
قال صلّ الله عليه وسلّم:
« إنّ هذا الدِّينَ متينٌ ؛ فأَوغِلْ فيه بِرِفقٍ ،ولا تُبَغِّضْ إلى نفْسِك عبادةَ الله » ..
قالَ ابن رجَب -رَحمهُ اللَّه-:
" ولم يكُن أكثر تطّوع النبي صلّ الله عليه وسلم وخواصِّ أصحابهِ بكثرة الصوم والصلاة ؛ بل بِبِرِّ القلوبِ وطهارتها وقوة تعلقها بالله "
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7412
|
الفرج قريب، وإنّ أمرَ الله ماضٍ، ما يأتي لا يُمكن إيقافُه، وما يمضي لا يُمكن استرجاعُه، ولسوفَ تزول هذه الجُدُر كُلُّها، وستخرجون آمنين، فثقوا بالله ولا تعجَزوا!
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7413
|
للذينَ سقطت أرواحهم من سجل الحياة،
لكُم الحنين
ودعوات السنين
طابت لكم الجنة منزلا
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7414
|
والإنسان مهما طال حَوْلُه، وكثُر طَوْلُه، واتسعت مذاهب قوّته، فليس ببالغٍ من هذه الدُنيا ما يريد، لولا زهرة الأمل التي يتعهّدُها الدين بالسُّقيا في قلب المؤمن، فيستروح منها ما يروّح عن قلبِه، ويُسرِّي عن نفسه
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7415
|
أحياناً كل ماتود أن تفعله،
هو أن تكف عن الركض والقلق، كل ماتحلم به
أن تبدو الحياة ساكنة أكثر، تلك السكينة المُمتعة،
التي تبدو فيها كشخصٍ منسجم في نزهتهِ الخاصة،
وكأن الزمن قد توقف من أجلك
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7416
|
منذ 4 أسابيع
|
#7417
|
أقرَب طريقٍ إلى سَعادةِ القلبِ أن تُدخِلَ السَّعادةَ على قلوبِ النَّاسِ،
وإن أكبَرَ لذَّاتِ الدُّنيا هي لذَّةُ الإحسانِ.
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7418
|
رحم الله من كانوا يصومون وينتظرون ليالي رمضان بشُوق
والآن ينتظرون منّا أبسط الدعوات اللهُم أرحم موتانا و موتى المسلمين
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7419
|
الأحزان العتيقة تمحوها نظرة رجاء للسماء تمشية ليلية مع أحد الرفاق ،
تنهيدة بملء الأرض ورجاءً دائمًا بأن يكون القادم أفضل وأحن.
نحن نمضي بقوة من الله ولطفه الخفي وليس إقدامًا وشجاعة منا أبدا
|
|
|
منذ 4 أسابيع
|
#7420
|
ماذا يعزِّي القلبَ غير يقينُنَا
أنّ الإلهَ بنا أحنُّ و أرحمُ؟
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |