10-17-2021
|
#471
|
سلمت يداك على الطرح
لاعدمنـآ هذا التميز
يعطيكـ ربي العآفيهـ
|
|
|
10-22-2021
|
#472
|
في أن لذة النظر إلى وجه الله يوم القيامة تابعة للتلذذ بمعرفته ومحبته في الدنيا "
كما أنه لا نسبة لنعيم ما في الجنة إلى نعيم النظر إلى وجهه الأعلى سبحانه ،
فلا نسبة لنعيم الدنيا إلى نعيم محبته ومعرفته و الشوق إليه والأنس به ،
بل لذة النظر إليه سبحانه تابعه لمعرفتهم به ومحبتهم له ،
فإن اللذة تتبع الشعور والمحبه ،
فكلما كان المحب أعرف بالمحبوب وأشد محبه له كان التذاذة بقربه
ورؤيته ووصوله إليه أعظم .
|
|
|
10-22-2021
|
#473
|
قال أحد السلف :
يا أخي إذا ذكرتني ادعوا لي ..
وإذا ذكرتك ادعوا لك ..
فإذا لم نلتقي فكأنما قد التقينا .
[ فذاك أروع اللقاء ]
|
|
|
10-22-2021
|
#474
|
لو لم يكن من عطايا الله للعالمين إلا عطية القرآن
لكفى بها نعمة تتصلب لشكرها الظهور
قرآننا
رسالة رب العالمين
القرآن مكتوب في المصاحف ، محفوظ في الصدور ، مقروء
بالألسنة ، مسموع بالآذان ، فالاشتغال بالقرآن من أفضل
العبادات ، ومن أعظم القربات
جعلنا الله وإياكم
من أهل القرآن
|
|
|
10-22-2021
|
#475
|
قال ابن الجوزي رحمه الله:
كم أفسدت الغيبة من أعمال الصالحين
وكم أحبطت من أجور العاملين وكم جلبت من سخط رب العالمين فالغيبة سلاح العاجزين..
|
|
|
10-22-2021
|
#476
|
سُئل الإمام الشافعي رحمه الله:
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟؟؟
فبكى -رحمه الله- ثم قال :
” أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو “
|
|
|
10-22-2021
|
#477
|
قَال شَيْخ الْإِسْلام ابْن تَيْمِيَّه:
[مَن رَام الْسَّعَادَة الْأَبَدِيَّة فَلْيَلْزَم عُتْبَة الْعُبُوْدِيَّة]
... و قَال ابْن الْقِيـــم:
[ مَن أَدْمَن قَوْل يَاحَي يَاقَيُّوْم كُتِبَت لَه حَيَاة الْقَلْب ]
إِذَا كُنْت تُحِبُه فَأَلزم ذَكَرَه .. وَإِذَا ذَكَرْتُه
فَإِنَّه يُذَكِّرُك .. وَيَا لَهَا مِن صَفْقَة رَابِحَة .
|
|
|
10-22-2021
|
#478
|
قال سعيد بن جبير :
إن أفضل الخشية أن تخشى الله خشية تحول بينك وبين معصيته ، وتحملك على طاعته ،
فتلك هي الخشية النافعة . والذكر طاعة الله فمن أطاع الله فقد ذكره ،
ومن لم يطعه فليس بذاكر له ، وإن كثر منه التسبيح وتلاوة القرآن .
|
|
|
10-22-2021
|
#479
|
يقول ابن القيم :
لو كشف الله الغطاء لعبده ، وأظهر له كيف يدبر الله له أموره ، وكيف أن الله أكثر حرصا على مصلحة العبد من العبد نفسه !
وأنه أرحم به من أمه ، لذاب قلب العبد محبة لله ، ولتقطع قلبه شكراً لله ..
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
|
|
|
10-22-2021
|
#480
|
رجل قال لصاحبه : ما سر هدوء قلبك ؟ قال : منذ عرفت الله ما أتاني خير إلا توضأت وصليت شكراً ، وما أصابني ضر إلا توضأت وطلبت صبراً ، وما حارني أمر إلا وتوضأت واستخرت خيراً ، وهكذا تتقلب حياتي بين شكر وصبر ودعاء . كن مؤدباً في حزنك حامداً في دمعتك أنيقاً في ألمك ، فالحزن كالفرح هدية من رب العباد سيمكث قليلاً ويعود إلى ربه حاملاً معه تفاصيل صبرك
..جديرة بالتأمل .
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |