06-22-2021
|
#131
|
06-22-2021
|
#132
|
ولكنّنا في نهايةِ الأَمر ضِعنا، ليسَ لأنّنا لا نَعرفُ الطّريق بل
لأنّ الطُرق التي نَعرِفُها خَانَتنا، طُرق المَداخلِ الواحدة غَدت مَتاهات .
لم تُؤدِّ بنا أيُ طَريقٍ إلى رُوما
|
|
|
06-22-2021
|
#133
|
تَــعــلَــمـتْ أخيراً..
أنَّ الحــَياة تــســرق مِنّا العمر وتعــُطينا التــظ°جربة..
والــتجــِربة تأخــْذ منّا الجــّهد وتــّترك لــّنا الحكمة..
وأنّ لــّكل زمان مــُذاقه الخــَاص ولكل عمر بهجته المميزة
تذكرتُ من مــُـدّوا أيديــِهم لنا في لحــظــظ°ات الإنكسار
ومن أطلـــُقوا سهــَامهم فارتـــَدّت إلى صدورهم..
أيقــَنت أنّ الحــَياة مبــرمجة بيــّن هزيــِمة ولذَّة إنتـــّصار
|
|
|
06-22-2021
|
#134
|
”آمنت أن العلاقات بين البشر لا تقاس بالحب بقدر ما تقاس بالأمان.. الأمان الدائم، أن تستأمن أحدهم على عيوبك وزلاتك حتى على تلك الأمور التي تخاف قولها لنفسك، أن لا تشعر بضرورة إخفاء بعض الأحاديث خشية أن تشوه صورتك
|
|
|
06-22-2021
|
#135
|
|
|
|
06-22-2021
|
#136
|
لـــَقٌـــدّ. أثـــقلَـــْت عواصـــُف الحياة كواهـــَلنا،
حــَتى غـــدَت ابتســـظ°امتنا زائفة ،
وعجزنـّــا عن التــعــَبيــر عما اخـــْتلجَ صدورنا، لكننا رغم ذلك لا زالـــْت أيديــِنا تــُمسك بــِشــدة بقلوبنا،
لا زلنـــّا بلـــطف الله ورحــمته نمــضي..
الحــُمدالله
|
|
|
06-22-2021
|
#137
|
اكتفينا مِن أشخاصٍ على هيئةِ دروسٍ
فاللهمّ أشخاصاً على هيئة حياة يتصرّفون مع القلبِ
كما يتصرّفون مع الزجاج لا يخدشون بكلماتهم شعوراً
ولا يتركون جرحاً يمرّونَ سريعاً كالسحاب
إذا لم يُمطر يكون ظلّاً تجدهم حين تحتاجهم ولا يتخلّون في شدّة،ولا يرحلونَ في اكتفاء
|
|
|
06-22-2021
|
#138
|
لا تُرهق نفسك بالمقارنات..
لأنه كلما اتسعت عيناك ضاق صدرك...
وارضى بما قسمه الله لك ...
واشكره على نعمته تكن اغنى الناس...
وثق تماما أنه لا يوجد انسان على هذه الدنيا اعطاه الله كل شي...
وان ما تملكه الان قد يتمناه غيرك طوال حياته..
الحمد لله على كل حال...
|
|
|
06-22-2021
|
#139
|
لله تدخلاته الخاصة في أوقات اليأس..
في لطفه الخفيّ يتجلى الحل لكربٍ ظنناه يدوم ،
وتنشرح روح ضاق صدر صاحبها بالهموم ،
حتى ظنَّ أنها لن تنجلي..
فرحمات الله لا تنقطع ، حتى لو ظنَّ عبده -جهلًا - بأقداره السوء..
فالحمد لله الذي لا يعاملنا بجهلنا ، بل بغفرانه..
|
|
|
06-22-2021
|
#140
|
لا بأس عليك إنما هي أيامٌ قلائل وسيمرّ كل مُرّ وستأتيك تلك اللحظة
التي تقول فيها بكُل مشاعر قلبك المُبتَهِج ونبرة صوتك المتحشرجة بالدمع :
“ قد جعلها ربّي حقًا “..
ستعلم يقينًا لا يساوره شكّ : أن كل مرارة يعيشها المرء الآن سيعقبها فيضٌ من الحلاوة ..
إنّهُ الله ، إذا أعطى أدهش..
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |