من قلب البساطة يأتي الجَمال

لما تبدا عيلتك كلها بخير ،
ماحدش مريض ولا حد مفقود ،
انت بصحتك وماتعانيش من اي مرض ،
محافظ علي صلاتك في وقتها وماشي في خدمتك او قرايتك تمام ،
وعلاقتك مع الناس يلي قريبه عليك healthy ،
صدقني هكي أنـت عايش في نعـمة تبوس ايدك وش وافا عليها

في حياة كل واحد فينا لازم يمر شخص يحبك بكل عيوبك ويخاف عليك من نسمة الهـواء
ما يرضـاش فيك دقة الشوكة وما يتحملش يسمع صوتك مخنوق او تبكي
شخص يتصل بيك في عز خدمته حتى يطمـن عليك ويسمع صوتك
ياخد رايك في كـل شي
مايتحملش يبعد عليك ايامات الا وهوا مراضيك حتى لو كنت انت الغالط
ومايستخسر فيك شي ولا يتجمل عليك بحاجة
وديما يحسسك انه محظوظ بيييك
شخص ح ترتاح معـاه وح تلقى نفسك فييه
هدا هوا الشخص الصح لو مكانش هكي يتساب

وين الروقه..
ونوم الهناء بالله كيف انذوقه

مع كبد تمت طايبه مشقوقه
اعزاز فقدهم ماعزم عقب فينا...

ماتقول كنتو ياسماح التوقه
معانا ضحكتو لاتقول حكينا...

في وسط قلبي قاعده مدقوقه
غصة خبركم ياأعزازي شينه...

بيها اتزازي دمعتي مخنوقه
يالله صبرك طالبين عطينا...

في الجوف تاكل نارهم مطلوقه
في كل موقف خاطرين علينا...

في كل صبح طلعته وشروقه
في كل ليل وحشته الحزينه...

في كل ضحكة مالكدر مسروقه
في كل مدت للطعام إيدينا...

ديما إيهفو بالحنين وشوقه
أتقول توو عدو مانهار انسينا...

اللهُم أبعد عنّي خُبث القريب والغريب،
اللهُم إنّي أعوذُ بك من تغيُّر القُلوب بلا حُجّة،
ومن عداوة تأتي بعد المحبّة،
ومن الخيبَة في من أحسنتُ الظن بهم..
ربّي إن كان هُناك حاسد يكرهُ سعادتي؛
فارزُقه سعادةً تُنسيه أمر سعادتي،
اللهُم خُذ من طريقي شوائب البشر أولئك الذين لا يمُرّون في حيَاتي إلا ليثقلوها..

إنّ الله يفتح لنا في كلّ مرحلة من عُمرنا ما يناسبها من أبوابِ الرزق، فإطمئِن.

ولا زلنا نبحث عن الحياة...
برغم أننا فيها ...!!
نحاول أن نتشبث باليد التـي لا تُغــادرنا..
نعشق الروح التـي لا تُـفَكر أن تستبدلنا بأحد ..
نُعانق القلـوب التي لا تمل مهما فعلنا..
وتبتلع عيوبنا و تغفر تجاوزاتُنا ...
حينها فقط سندرك أننا حقا على قيد الحياه..!

‏نحن لسنا مٌجبرين أن نكون نفس الشخص الذي كنا عليه منذ سنة أو شهر إذ لنا الحق في التغيّر والنضج بدون أن نحتاج إلى تبرير أو إعتذار.......
لكننا مٌحتاجين أن نكون مرتاحين، والراحة هنا لاتعني بالضرورة أن نعيش حياة جميله.. بل تعني إفراغ رؤوسنا من كل شيء يزعجنا ويؤرقنا..
لذا خفّف من حٌمولة قلبك وعقلك..
وتذكر.. أن ما تستحقه أنت لا يٌحدده ظروف الآخرين ومزاجهم

إذا عَلِمَ العبدُ أنّ الله هُو الكَافِي عِباده رِزقاً ومعَاشاً ,

و حِفظاً وكَلاءةً و نَصراً و عِزا ,

اكتفى بِمعونَتهِ عمّنْ سِواه ,و إذا كَان كذلِك

وَجبَ أن لا يكُونَ الرّجاءُ إلاّ فِيه, وَ الرّغبةُ إلاّ إِليه

,(قال صلى الله عليه وسلم من اسْتكْفَى كَفاهُ الله

فمن وقعَ فِي شدّة فَليطْلب مِنَ الله الكِفاية , فإنّ الله يَكْفِيه