هدايات من سورة الأعلى - منتديات صواديف عشاق

 ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات صَـوَادِيِفْ عُشَـاقْ )  
     
     
   
{ مركز تحميل الصور الملفات  )
   

 

{ ❆فَعِاليَآت صواديف عشاق ❆ ) ~
                      

 

 


الإهداءات



-==(( الأفضل خلال اليوم ))==-
أفضل مشارك : أفضل كاتب :
بيانات ريحانة القلب
اللقب
بيانات صواديف عشاق
اللقب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 07-21-2023
ريحانة القلب غير متواجد حالياً
Libya     Female
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام شكر وتقدير لرمضان

شكر وتقدير من صاحبة الموقع

الوسام الفضي

ملوكـ القمه

 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (12:56 PM)
آبدآعاتي » 65,905
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  12

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 
افتراضي هدايات من سورة الأعلى

Facebook Twitter



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد؛

إنّ القرآن الكريم وما يحوي من آيات وسُور كُلّها فاضلة، فالقرآنُ كلام الله تعالى غير مخلوق، منهُ بدأ وإليه يعود، تكَلّمَ به ربّنا عز وجل ، وسمعه منه جبريل عليه السلام، وبلّغه جبريل إلى محمد صلى الله عليه وسلم، وبلّغه محمد صلى الله عليه وسلم إلى أمته.

وإنّ مِن توفيق الله عز وجل لعبده المسلم؛ أَنْ يُلهمه العكوف على كتابه قراءةً وترتيلًا، بِتَفَكُّرٍ في آيَاتِهِ، وتَدَبُّرٍ في مَعَانِيِهِ، قال أهل العلم: إنّ "مَن ْتَدَبَّرَ الْقُرْآنَ، وَتَدَبَّرَ مَا قَبْلَ الآيَةِ وَمَا بَعْدَهَا، وَعَرَفَ مَقْصُودَ الْقُرْآنِ؛ تَبَيَّنَ لَهُ الـمُرَادُ، وَعَرَفَ الْهُدَى وَالرِّسَالَةَ، وَعَرَفَ السَّدَادَ مِنْ الانْحِرَافِ وَالاعْوِجَاجِ"([1]).

وعندما يجلس لتلاوة القرآن لا يكون همُّه متى سينتهي من إكمال السُّورةِ أو متى سيُكمل ورده؟!! فإن ذلك مدعاة للعجلة في قراءته فيفوته العمل بأحكام التجويد، وتضيع منه مخارج الحروف، وتتفلت منه معاني الآيات، ولهذا قَالَ ابنُ مَسْعُودٍ رضي الله عنه: "«لا تهذّوا القرآن كهذّ الشعر – يعني لا تقرؤونه كما يقرأ أحدكم الشعر بلا تدبر ولا تأني ولا ترنم ولا تغني- وَلَا تَنْثِرُوهُ نَثْرَ الدَّقَلِ-هو الرديء من التمر- وَقِفُوا عِنْدَ عَجَائِبِهِ، وَحَرِّكُوا بِهِ الْقُلُوبَ»([2]).

وبين أيدينا أيها الأفاضل سورةً من سُوَرِ القرآن الكريم، كان النبي ﷺ كثيرًا ما يحرص على قراءتها في مواضع كثيرة، ألا وهي سورةهدايات سورة الأعلى سَبِّحِ ٱسۡمَ رَبِّكَ ٱلۡأَعۡلَى ) [الأَعۡلَى : 1]

ولنا مع هذه السورة وقفات نستلهم منها فوائد وهدايات نسأل الله تعالى بمنه وكرمه أن ينفعنا بها في الدنيا والآخرة.

الوقفة الأولى: المواضع التي كان النبي ﷺ يحرص على قراءة هذه السورة فيها:

الموضع الأول: في الركعة الأولى من صلاة العيد.

الموضع الثاني: في الركعة الأولى من صلاة الجمعة، دليل ذلك ما ثبت من حديث النعمان ابن بشير رضي الله عنه قال: «كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَقْرَأُ فِي الْعِيدَيْنِ، وَفِي الْجُمُعَةِ بِـ ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾، وَ ﴿هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ﴾»([3]).

الموضع الثالث: في صلاة الوتر، فقد كان النبي ﷺ إذا صلى من الليل ختم صلاة الوتر بثلاث ركعات، فكان يقرأ في الركعة الأولى منها بسورة سبح اسم ربك الأعلى، دليل ذلك ما ثبت من حديث أبي بن كعب رضي الله عنه قال: «كان رسول الله ﷺ يقرأ في بِـ ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى﴾، وَفِي الرَّكْعَةِ الثَّانِيَةِ بِـ ﴿قُل يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ﴾، وَفِي الثَّالِثَةِ بِـ ﴿قُل هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ﴾، ...» ([4]) .

الموضع الرابع: في صلاة الاستسقاء، دليل ذلك ما ثبت من قول ابن عباس رضي الله عنهما في وصف صلاة الاستسقاء قال: «ثم صَلَّى رَكْعَتَيْنِ، كَمَا يُصَلِّي فِي الْعِيدِ» ([5]).

الوقفة الثانية:

افتتحَ اللهُ السورةَ بخطابٍ للرسول ﷺ فقال تعالى: ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1)﴾، والخطاب إذا كان موجهًا للنبي ﷺ فإنه يعم ويشمل جميع أمته.

ومعنى سبِّح: أي نزِّه اللهَ عن كلِّ ما لا يليقُ بجلاله، ولهذا كانَ من أسماءِ اللهِ تعالى (السلامُ، القدوسُ) لأنه منزَّهٌ عن كلِّ عيبٍ.

ولما نزَلَ قولُه تعالى: ﴿سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1)﴾، قال النبيُّ ﷺ: «اجعلوها في سجودكم»([6])، يعني نحن في السجود نقول: سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، سبحان ربي الأعلى، وهذا معناه تنزيه لله عز وجل عن كل نقص أو عيب.

ثم قال تعالى: ﴿الَّذِي خَلَقَ فَسَوَّى (2)﴾ فإن اللهَ تعالى لـمّا خلقَ المخلوقاتِ أبدعَ في خلقه، وصوّرها في أحسنِ الهيئاتِ. ولهذا قال سبحانه في وصف ذلك: ﴿الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ﴾ [السجدة:7].

قوله: ﴿وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدَى (3)﴾ أي: قَدَّرَ أرزاقَ جميع الخلائقِ وأقواتَهم، وهداهم لمعايِشِهم، وألهمَهم كيف يؤدون وظائفهم، كما قال موسى - عليه السلام - لفرعون: ﴿رَبُّنَا الَّذِي أَعْطَى كُلَّ شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدَى (50)﴾ [طه: 5].

ثم قال سبحانه وتعالى: (وَٱلَّذِيٓ أَخۡرَجَ ٱلۡمَرۡعَىٰ ٤ فَجَعَلَهُۥ غُثَآءً أَحۡوَىٰ ) فأنبتَ سبحانه للأنعامِ ما ترعاه من صُنوفِ الأرزاقِ من الأعشاب والحشائش الخضراء الرطبة، وجعلها بعد خضرتها أعشابًا يابسة، وفي ذلك دلالة على حكمة الله وقدرتِهِ، أنْ خلق للدواب ما تأكله في الشتاء والخريف من الأخضر واليابس، فينبغي على الإنسانِ أنْ يقابلَ هذه النعم بشكرِها، وأن يسعى للحفاظِ عليها من التلف والفساد.

ثم بشَّرَ الله تعالى نبيه ﷺ ببشارتين:

البشارة الأولى في قوله سبحانه: ﴿سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَى (6)﴾ أي أنه  سيعلِّمه هذا القرآن، ويحفظُه عليه.

فإنَّ رسولَ الله ﷺ كان يُبادِرُ إلى أخذِ القرآن الكريم، ويسابقُ الـمَلَك في قراءته – ويحرِّك لسانه وشفتيه بالقرآن إذا نزل عليه قبل فراغ جبريل من قراءة الوحي حرصًا على حفظه، وخَشيةً مِن نِسيانِه- فأمرَه اللهُ عز وجل إذا جاءَه الملَكُ بالوحيِ أنْ يستمعَ له، وتكفَّلَ لهُ سبحانَهُ أنْ يجمَعَهُ في صدرِه، ولهذا أنزل الله تبارك وتعالى الآيات من سورة القيامة: (لَا تُحَرِّكۡ بِهِۦ لِسَانَكَ لِتَعۡجَلَ بِهِۦٓ ١٦ إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ ١٧ فَإِذَا قَرَأۡنَٰهُ فَٱتَّبِعۡ قُرۡءَانَهُۥ ١٨ ثُمَّ إِنَّ عَلَيۡنَا بَيَانَهُۥ ١٩) [القيامة: 16-18]، بمعنى: إن علينا جمعه في صدرك حتى لا يذهب عليك منه شيء، وعلينا إثبات قراءته في لسانك على الوجه القويم. فإذا أتممنا قراءته عليك بلسان جبريل، فاستمع له وأنصت، ثم اقرأه كما أقرأك، وكرره حتى يرسخ في ذهنك. ثم إننا بعد حفظه وتلاوته نفسر لك ما فيه من الحلال والحرام، ونبين ونوضح لك ما أشكل منه، ونلهمك معناه كما أردنا وشرعنا.

ثم قال تعالى (إِلَّا مَا شَآءَ ٱللَّهُۚ إِنَّهُۥ يَعۡلَمُ ٱلۡجَهۡرَ وَمَا يَخۡفَىٰ ) ، يعني: إلا ما شاء الله أن تنساه مما نسخه الله تعالى مما اقتضت حكمته لمصلحة بالغة، ﴿إِنَّهُ ‌يَعْلَمُ ‌الْجَهْرَ ‌وَمَا ‌يَخْفَى﴾ ومن ذلك أنه يعلم ما يصلح عباده أي: فلذلك يشرع ما أراد، ويحكم بما يريد، وهو سبحانه محيطٌ بكلِّ شيءٍ عِلمًا، يعلم ظواهرَ الأمورِ وبواطَنَها، ولا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء.

والبشارة الثانية في قوله : ﴿وَنُيَسِّرُكَ لِلْيُسْرَى (8)﴾ أي: نُسَهِّلُ عَلَيْكَ أَفْعَالَ الْخَيْرِ وَأَقْوَالَهُ، وَنُشَرِّعُ لَكَ شَرْعًا سَهْلًا سَمْحًا مُستقيمًا عدلًا لَا اعوِجاج فيه ولا حَرَجَ وَلَا عُسْرٌ، كما قال تعالى: ﴿يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ﴾ [الحج: 78]، ويشهد لذلك قول ﷺ: « إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلَّا غَلَبَهُ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا، وَأَبْشِرُوا »([7]) .

ثم ذكَّر الله عبادَه بعظيمِ قدرتهِ وواسعِ عِلمهِ؛ لِيَنْتَفِعُوا بمواعظِ الذكرِ الحكيمِ، فقال تعالى: ﴿فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى (9)﴾.

ثم بيَّنَ اللهُ تعالى أنَّ الناسَ يَنْقَسِمون بعدَ التذكيرِ إلى قِسمين:

القِسم الأول: في قوله ﴿سَيَذَّكَّرُ مَنْ يَخْشَى (10)﴾، أي يخافُهُ خوفاً عن علمٍ بعظمةِ الله تعالى، فهذا إذا ذُكِّرَ بآياتِ ربِّه تَذَكَّرَ، كما قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73)﴾ [الفرقان:73].

أما القِسمُ الثاني: في قوله: ﴿وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11)﴾ أي: يتَجَنَّبُ هذه الذكرى ولا ينتفعُ بها الشَّقيُّ، وجزاؤهُ ما وصفه ربُّه أنَّهُ: ﴿الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12) ثُمَّ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَى (13)﴾ كما قال تعالى: ﴿لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَا﴾ [فاطر:36].

ثم بيَّن سبحانَه طريقَ الفلاحِ فقالَ: ﴿قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى (14)﴾ أي: قد فازَ منْ طَهَّرَ نفسَه عن كل ما يرديها شَرْعًا وعُرْفًا، ﴿وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى(14)﴾ فهذا الزاكي الـمُفلِحُ دائِمُ الذِّكْرِ لربِّهِ والصَّلاةِ لخالِقهِ.

ثم حذَّرَ اللهُ مما يُشْغِل عن ذلك فقال: ﴿ بَل تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا (16) وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى (17)﴾ أي: تُقَدِّمُونَ الدُّنيا ومكاسبَها الفانيةَ على الآخرةِ، التي وصفَها بوصفينِ هما: الخيريَّةُ والدَّوامُ.

ثم قال تعالى ﴿إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18) صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)﴾ أي: ما ذُكِرَ من إيثارِ الدُّنيا على الآخرةِ، وكذلك ما تَضَمَّنَتْهُ الآياتُ مِنَ المواعظِ ﴿لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى (18)﴾ أيِ السابَقةِ لهذهِ الأمَّةِ ﴿صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى (19)﴾ عليهما السلام، وفي صُحُفِهِما مِنَ المواعظِ ما تَلِينُ بِهِ القلوبُ وتصلُحُ به الأحوالُ. فأسأل الله جل وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يجعلني وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى، اللهم أعنا على الصيام والقيام وتلاوة القرآن وصالح الأعمال، اللهم نسألك الثبات في الأمر والعزيمة على الرشد ونسألك موجبات رحمتك وعزائم مغفرتك، ونسألك شكر نعمتك وحسن عبادتك ونسألك قلبا سليما ولسانا صادقا، ونسألك من خير ما تعلم ونعوذ بك من شر ما تعلم ونستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب.

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.



([1]) مجموع الفتاوى )15/94(.

([2]) مصنف ابن أبي شيبة، رقم: (8825).

([3]) رواه مسلم (878).

([4]) رواه النسائي (1701)، وأبو داود (1423).

([5]) رواه أبو داود (1165)، والنسائي (1508)، والترمذي (558)، وابن ماجه (1266).

([6]) رواه أحمد (17414).

([7]) رواه البخاري (39)
.



الموضوع الأصلي: هدايات من سورة الأعلى || الكاتب: ريحانة القلب || المصدر: منتديات صواديف عشاق

كلمات البحث

العاب ، برامج ، سيارات ، هاكات ، استايلات





i]hdhj lk s,vm hgHugn s,vm





رد مع اقتباس

اخر 5 مواضيع التي كتبها ريحانة القلب
المواضيع المنتدى اخر مشاركة عدد الردود عدد المشاهدات تاريخ اخر مشاركة
الناس فيما يعشقون مذاهب •₪•♔ ضفاف العام الحر♔•₪• 0 36 04-20-2024 12:14 PM
مجموعة اسكتشات وبورتريه بالالوان الاويل باستل •₪•♔ الصور المنوعة ,غرائب وعجائب ♣ ♔•₪• 0 47 04-19-2024 10:46 PM
التفكير المفرط •₪•♔ الصور المنوعة ,غرائب وعجائب ♣ ♔•₪• 0 41 04-19-2024 10:29 PM
الرسم بالخضار والفاكهة •₪•♔ الصور المنوعة ,غرائب وعجائب ♣ ♔•₪• 0 38 04-19-2024 10:07 PM
فتاة المظلة •₪•♔ الصور المنوعة ,غرائب وعجائب ♣ ♔•₪• 0 38 04-19-2024 09:57 PM

قديم 07-31-2023   #2

سبحان الله


 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Jul 2023
 آخر حضور » 03-03-2024 (09:03 PM)
آبدآعاتي » 2,600
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Male
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  » 17 سنه
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
 التقييم » سموالروح
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera: Sony

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا My twitter

мч ммѕ ~
MMS ~
 

سموالروح غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء

وجعله في موازين حسناتك وكتب اجرك
ماننحرم من فيض عطائك وابداعك
ننتظر كل جديد يفيض به قلمك
لك كل الشكر والود




رد مع اقتباس
قديم 07-31-2023   #3



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » 01-24-2024 (07:36 AM)
آبدآعاتي » 4,442
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه »
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » ملكة الحنان
مشروبك
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »

اصدار الفوتوشوب : My Camera:

 

ملكة الحنان غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وجعله في موازين حسناتك
وكتب لك الجنة والفردوس الأعلى منها




رد مع اقتباس
قديم 07-31-2023   #4



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (12:56 PM)
آبدآعاتي » 65,905
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  12

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



سمو الروح

ملكة الحنان

جزيل الشكر لكم
لكرم تشريفكم والاثراء الطيب
أسعدني تواجدكم
خالص الامتنان وأعذب التحايا
دمتم بالوصل والقرب
ودامت حروفكم مساندة ملهمة مضيئة




رد مع اقتباس
قديم 08-23-2023   #5




 
 عضويتي » 2
 جيت فيذا » May 2021
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (05:34 AM)
آبدآعاتي » 72,811
 حاليآ في » بمملكتي ههنــا.
دولتي الحبيبه »  Saudi Arabia
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » العام ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق صواديف عشاق
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع ithad
مَزآجِي  »  1

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 9 CS2 My Camera: Nicon

My Flickr  مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

صواديف عشاق غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك اله فيك وكتب لك اجر
جلبك وقيم الفائدة

لك




رد مع اقتباس
قديم 08-24-2023   #6



 
 عضويتي » 7
 جيت فيذا » Jun 2021
 آخر حضور » منذ 3 ساعات (12:56 PM)
آبدآعاتي » 65,905
 حاليآ في » صواديف عشاق
دولتي الحبيبه »  Libya
جنسي  »  Female
آلقسم آلمفضل  » الاسلامي ♡
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء ♔
 التقييم » ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب ريحانة القلب
مشروبك   pepsi
قناتك
اشجع
مَزآجِي  »  12

اصدار الفوتوشوب : Adobe Photoshop 7,0 My Camera:

 مُتنفسي هنا تمبلري هنا

мч ммѕ ~
MMS ~
 

ريحانة القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



شرفني مروركِ صواديف




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الأعلى, سورة, هدايات


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:33 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009