مدونة رمضانية دعاء حديث حكمه نصيحه رساله اخويه الخ
السلام عليكم :261:hr6عباره عن مدوونه لنا في شهر رمضان المبارك نتكلم فيها عن اي شئ نحب نتشارك فيه كأسره واحده يجمعنا صواديف عشاق ملتقى لاقلامكم.. حديث... دعاء... حكمه... عباره.. رساله اخويه ... نصيحه.. :w6w_ee8: اتمنى لكم اطيب الاوقات بسم ابداء اللهم بلّغنا شهرك بعظيم غفرانك، والعتق من نيرانك، وأدخلنا جنّتك، وسخّر لنا الطيّبين من خلقك، واشرح صدورنا بذكرك، وابعد عنّا كدر الدنيا وهمّها يارب العالمين |
اللهم بلغنا شهر رمضان واحنا وأحبابنا بألف خير يارب العالمين |
|
اللهم بلغنا شهر رمضان وقد رفعت هذا البلاء عنا
اللهم بلغنا سماع صوت التراويح تصدح في مساجدنا اللهم بلغنا رؤية المسجد النبوي والمسجد الحرام تمتلئ بالمصلين والمعتمرين والزوار كما عهدناها يارب العالمين اللهم بلغنا رمضان ونحن وأحبابنا في أحسن حال اللهم أغفر لأمواتنا جميعاً :w6w_ee8: |
قيل:
مثل شهر رمضان كمثل رسول أرسله سلطان إلى قوم، فإن أكرموا شأنه وعظموا مكانه وشرفوا منزلته وعرفوا فضيلته، رجع الرسول إلى السلطان شاكراً لأفعالهم، مادحاً لأحوالهم، راضياً لأعمالهم، فيحبهم السلطان على ذلك، فيحسن إليهم كل الإحسان. وإن استخفوا برعايته وهونوا لعنايته، ولم ينزلوه منزلته من الإكرام، وفعلوا به فعل اللئام، فيرجع الرسول إلى السلطان وقد غضب عليهم من قبيح أفعالهم وسيئ أعمالهم، فيغضب السلطان لغضبه. كذلك يغضب الله سبحانه وتعالى (ولله المثل الأسمى والأعلى) على مَنْ استخف بحرمة شهر رمضان. قال تعالى: ï´؟ يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ï´¾ [البقرة: 183]. |
اللهُم بلغنا رمضان بإنتهاء الأزمة وإمتِلاء بيت الله بالمُصلين ونحن لا نشكو همّاً ولا حزناً ولا فقداً يارب :c (134):
|
نصيحة :w6w_ee8:أن تصوم لايعني أن تذبل ابتسامتك وتبهت نظرة الرفق في عينيك ويعلو ضجرك الصوم تزكية للروح وتهذيب للنفس |
قال الإمام ابن باز رحمه الله :
"لا أعلم شيئاً معيناً لاستقبال رمضان سوى أن يستقبله المسلم بالفرح والسرور والاغتباط، وشكر الله أن بلغه رمضان، ووفقه فجعله من الأحياء الذين يتنافسون في صالح العمل، فإن بلوغ رمضان نعمة عظيمة من الله". |
قال يحى بن ابى كثير :
كان من دعائهم اللهم سلمني إلى رمضان وسلم لي رمضان وتسلمه مني متقبلا |
الصِّيام والقرآن يُطهِّران وسخ القلوب
المجتمع من أمراضها: شهوةً وشبهةً؛ كما يُطهِّر الماء والصَّابون وسخ الأبدان والثِّياب، فاغتنموا اجتماعهما في رمضان، وخذوا منهما بحظٍّ وافرٍ؛ لتكمل طهارة قلوبكم، فتزكو وتفلحوا. الشيخ صالح العصيمي حفظه الله |
سُئل عبد الله بن مسعود
كيف كنتم تستقبلون رمضان ؟ قال : ما كان أحدٌ منا يجرؤ على استقبال الهلال وفي قلبه ذرة حقد على أخيه المسلم اللهمَّ طهِّرْ قلوبنا |
لعل رمضان يأتي بمعجزاته
|
اللهم اجعل سعيي في رمضان مشكورا،
وذنبي فيه مغفورا، وعملي فيه مقبولا، وعيبي فيه مستورا |
|
|
|
إذا بلغك الله هذا الشهر فقد خصك بهذا العطاءالذي والله لاتساويه كنوز الدنيا بأسرها
كيف وغيرك تحت أطباق الثرى رهينا بعمله . يتمنى لو أدركه |
|
|
في ليلة القدر فضلان:
:365:الأول: مطلق المضاعفة لكل عمل: (ليلة القدر خير من ألف شهر) أي: عملٌ في ليلة القدر خير من عمل ألف شهر، ليس فيها ليلة القدر. وعلى هذا التفسير في مضاعفة العمل أكثر السلف ورجحه الطبري. فيشمل عموم الصلاة وذكر الله تعالى والصدقة ونحوها. :365:الثاني: خاص بالقيام: (من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه). والكثير يتنبه لفضل القيام، ويغفل عن عموم مضاعفة العمل الصالح. |
|
إنَّ العبدَ إذا كَثُرت ذُنوبه وكَثُرت عُيوبه، فأقبَل علَى الله في مواسم الطاعات تائبًا = فإنَّ الله لا يخيبه.
- الشيخ الشنقيطي |
وترية أم زوجية؟!
الفقير شأنه دوام التعرض لنفحات سيده الكريم، وليس من شأن الفقراء الاصطفاء والاختيار والمفاضلة بين الأوقات، إنما هذا للملك وحده. أما المملوك فشأنه حين يسمع بكرم سيده وجوائزه= ارتداء الفقر وبسط يد الذل طامعًا خاضعًا، في كل نفَسٍ وطرفة عين! والكريم لا يخذل من تعرض لمواكب كرمه طامعا في بَسْطِه وجوده! |
|
|
|
:08_222:شهر رمضان المبارك:08_222:
:08_222:قال تعالى: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىظ° وَالْفُرْقَانِ غڑ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ غ–}. :08_222:لا أجمل ولا أروع ولا أحلى ولا أفصح من هذه المعاني التي توحي بها هذه الآيات المباركة. :08_222: فهمها سلفنا فعرفوا أن شهر رمضان .. شهر جهاد فجاهدوا، شهر صدقات فتصدقوا، شهر إيثار فآثروا على أنفسهم، شهر طاعة فأطاعوا ربهم، فبارك الله لهم ورفعهم ونصرهم وأعلى شأنهم. :08_222:وعرفه أهل زماننا .. شهر أكل وشرب فأكلوا وشربوا، شهر ملذات ورفاهية فتلذذوا وترفهوا. فانقلبت الموازين، وتغير حال الأمة، فذلت وانهزمت أمام عدوها. :365: :08_222:عودة إلى كتاب الله وسنة رسوله ، لنعش معاني كتاب الله ونحيى على سنة رسوله فنسعد في الدارين. والله أسأله أن نوفق للخير. :08_222: |
"هذا اليوم يجتمع فيه شرف الزمانين، جمعة ورمضان.
وشرف القولين الصلاة على النبي والقرآن، وشرف الدعوتين عند الإفطار وآخر ساعة من الجمعة. اليوم تبدأ ميازيب الإجابة باستقبال المستسقين، فطوّل لهجك فالمعطي كريم".:365: |
|
|
|
|
|
عشر لرمضان..
فاحفظوها من الآن، وطبقوها في رمضان. ** أهل المقابر جميعهم يتمنون ركعتين، فكيف لو رزقوا تراويح ليلة؟‼ï¸ڈ فكيف بمن سيرزقها جميعا.. كيف يكون شكره؟‼ï¸ڈ **المتسابق بلا إعداد كالعابث بين المجدين، وكالهازل بين الجادين،فكيف لو كان ميدان السباق رمضان؟‼ï¸ڈ ابدأ أو استمر في ختمة الإعداد، وعود جسدك على قلة الرقاد، وهيء قلبك للموسم قبل قدومه. :08_222: الهواتف عاقدة للألسن عن الذكر،ومبددة الأعمار في غير كثير أجر... أقول بل هي أكثر مايضيع وقتك، فتخفَّف منها، فركعة في رمضان والله خير منها. **لا تطرق باب الجنة وحدك... قدِّم بين يديك أولادك الأبرياء، وزوجك المحبة... ابدءوا من اليوم جلسات القرآن، وتجديد الإيمان... فالبيت كلما زاد عدد صالحيه..كان عرضة لأن يقبل كله. ** حدد من الآن..عدد الختمات، ومكان الصلوات، ومصارف الزكوات والصدقات، وما تنويه من الخبيئات والقربات...فالمرتبكون غالبا ما يتأخرون، وإذا سابقوا لا يسبقون‼ï¸ڈ‼ï¸ڈ ** صح في الحديث.. أن لله عتقاء من النار في كل يوم وليلة في رمضان...فطالما أن للنهار عتقاء ولليل عتقاء... فاجتهد لكل منهما..فلعلك إن فاتك عتق النهار لم يفتك عتق الأسحار... وجل الأخيار مشغولون عن عتق النهار...فانتبهوا. ** والداك أو أحدهما... باب جنة مفتوح، ورحمة في الأفق تلوح... فابدأ من عندهما القربات، واصحبهما-إن استطعت في الروحة والغدوات، فقد كان ابن سيرين يبيت ليلته يغمز رجل أمه، وأخوه يصلي، ولا يحب أن يبادله أخوه الأجر أو العمل!! والداك في رمضان أقرب طرق الجنان. ** التمس صديقا صدوقا.. لا تفتر همته، ولا تبرد عزمته... فإني وجدت المتوقفين في أواسط المواسم.. ليس لهم من رفقاء الطريق نصيب...الرفيق قبل الطريق. **اذا انتصف الشهر، وشعرت بمكانك المتأخر بين ركب القافلة.. فأوقف دنياك إلا من مصحفك وسجادتك ودمعتك ونفقتك...فالمحروم الحق.. من ترك نفسه حتى ينتهي العطاء، وكان رأسماله التمني، وأحس بالبلية بعد قدومها، وليس قبل حلولها.... الأعمال بالخواتيم. ** أعد للدعاء المال الحلال، والقلب النقي كما الماء الزلال. |
قال لي:
"كلِّمني عن رمضان وأَوجِز." فقلت له: "علِم الله أن أعمارَنا قصيرةٌ، فبارك فيه الحسنات حتى تعوِّضَ قصر الأعمار.. وعلم الله ما تتعرض له نفوسُنا طوال عامٍ طويل من الفتن والضلالات والآثام، فهيأ لنا شهراً نتعرض فيه لأكبر كمٍّ من أسباب الهدايات..(هدى للناس) وعلم الله ما أصابنا من قساوة عامٍ كامل، فهيأ لنا أسبابَ زوالها بالقرآن نسمعه ونتلوه في شهر واحد... فالقسوة والقرآن لا يجتمعان. وعلم الله حاجة الأرض للتطهر فجعل فيه ليلة تتنزل فيها الملائكة بأعدادٍ لا تُحصَى،معهم جبريل، يطوفون الطرقات، ويجتمعون عند حلق الذكر؛ ويؤمِّنون على الدعاء. وعلم الله شوقنا لحياة أهل الجنة فرزقنا شهرا من الجنة، تسخو فيه النفوس، وتلين فيه القلوب، وتقوى فيه على الطاعة الأبدان. رمضان باختصار... جنة معجَّلة، ومغفرة ميسَّرة، ونفوس طاهرة، وقرآن يغسل، وملائكة تتنزل وتشفع، وروح جديدة تسري في كل إنسان... كأنه أصبح في رمضان خلقا جديدا.⤠والمحروم بحق... من حُرِم هذا كله. |
|
رمضان عند الأقدمين كان يبدأ أول رجب...
فكنت تراهم يعكفون على المصاحف، ويكثرون صيام التطوع وقيام الليل قبل رمضان بشهرين... حتى إذا ما ألفوا الطاعة ولانت لها نفوسهم واستعذبتها قلوبهم دخل رمضان وهم كذلك.. فإذا بالطاعة ما أيسرها، وبالقلب ما أرقه قبل أن يبدأ رمضان.. بحثت فوجدت للأمر أصلا في معظم الفرائض... فالنوافل التي تسبق صلاة الفريضة ما شرعت إلا لتهيئ النفس للفريضة.. والميقات الذي يبعد عن الحرم بالساعات أراده الله بهذا البعد حتى يهيئ المحرم قلبه قبل أن يدخل على المناسك.. وكذا كثرة صيامه صلى الله عليه وسلم في شعبان...إنما كان ذلك ليعد القلب لرمضان.. كنت مع الحجيج عاما من الأعوام...ووجدت كثيرا منهم في رحلة حجه ليس معه مصحف!! فقلت لهم: ما قبل الحج لا يقل أهمية عن الحج... فالدخول على المناسك بقلب قاس كالدخول على الصلاة بعقل شاتٍّ وقلب مشغول...فلا الصلاة استحلاها...ولا هو بعدها اعتدل حاله، وانتهى عن غيه.. استعدوا للطاعة قبلها يا رفاق... تهيئوا لرمضان بختمة تختمونها، ونوافل كثيرة تتنفلونها، وأيام تصومونها، ورقائق ومواعظ تسمعونها، وصدقات وخفايا تقدمونها.. فالمشتركون في السباق دون استعداد لا يأبهون بقدر المسابقة وعظيم الجائزة.. وأكثر ما يمقت الله عليه العبد أن يهيئ له أسباب القبول والهداية بينما هو لا يلتفت إليها: وفي رمضان الماضي مات أحد أحبابنا وسط رمضان فنعاه أحد أصحابه باكيا وقال: رحم الله من كان يختم في معتكفه السابق كل يوم!! فاستصعبها بعض السامعين فقلت لهم: عندما تلين الجوارح قبل المواسم...تنطلق بلا توقف، حتى لا يصدق نتاجها الكسالى أمثالنا!! وهكذا كان عثمان....ما ختم القرآن مصليا به في ليلة....إلا عندما درب نفسه عليه قبل ذلك ألف ليلة.... فالنفوس المدربة تأتي بالعجائب...فدربوا أنفسكم لموسم الرغائب... ورجب هلال هذا الموسم لمن يفهم. |
|[ إِيَّاكَ أَنْ يَدْخُلَ رَمَضَان وَقَلْبُكَ غَافِل ٌ:
قَالَ الحَافِظُ ابْنُ رَجَبْ رَحِمَهُ الله تعالى : يا من طالتْ غيبتُه عنَّا، قد قرُبت أيَّامُ المُصالَحة ! يا من دامت خسَارَتَهُ قد أقبلَتْ أيَّامُ التجارةِ الرابحة ! من لم يربح في هذا الشَّهرِ ففي أيِّ وقتٍ يربَح ؟! من لم يَقْرُبْ فيهِ من مولاهُ فهو على بُعدِه لا يبرَح. كم يُنادَى : حيَّ على الفلاحِ وأنت خاسر ؟! كم تُدْعَى إلى الصَّلاح وأنت على الفسادِ مُثابِر؟! كم ممَّن أمَّلَ أن يصومَ هذا الشهرَ فخانَهُ أَمَلُه، فصارَ قبلَهُ إلى ظُلْمَةِ القَبْرِ. كم من مُستقبِلٍ يوماً لا يستكمِلُه، ومؤمِّلٍ غداً لا يدرِكُه ! إنَّكم لو أبصَرتُم الأجلَ ومسيرَهُ، لأبغضتم الأمل وغروره . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ "لطائف المعارف" |
• كَيف نَجهز لِرمضَان؟
• مَاذا تَنصحني لاستِقبال مَواسِم الطَّاعات ؟! خيرُ ما تَستقبل به مَواسم الطَّاعات "كثرة الإستغفار"، لأنَّ ذُنوب العَبد تُحرمُه التَّوفِيق. متى ما لزمَ العبدُ الاستِغفَار إلَّا زكى، وإن كَان ضَعيفًا قَويَ، وإن كَان مَريضًا شُفيَ، وإن كَان مُبتلًى عُوفيَ، وإن كَان مُحتارًا هُديَ، وإن كَان مُضطربًا سَكن.. |
"كَم بَقيَ على رَمضان ؟
بقيَ على رَمضـان ؛ تَوبـة تُخَلِّصك مِمّا يَحرمك العَطاء، ونيّة على السّبق .. عنوانها: «لئن أحييتني لرمضان لتَـريَنّ يـا ربّ مَـا أصـنَع»! وعـَقدٌ ليسَ للشَيطان فيه نَصيب .. فتهيّأ .. فقـَد اقتـربَ زمَـنُ القـُرب!" |
الساعة الآن 09:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.